لليلى بذات الجيش دار عرفتها وأخرى بذات البين آياتها سطركأنهما ملآن لم يتغيرا وقد مرّ للدارين من عهدنا عصروقفت بربعيها فعيّ جوابها فقلت وعيني دمعها سرب همرألا أيها الركب المخبّون هل لكم بساكن أجراع الحمى بعدنا خيرفقالوا: طوينا ذاك ليلاً وإن يكن به بعض من تهوى فما شعر...[ أكمل القراءه ]