
لكِ في فؤادي الحقّ أن تتصرفيكخطى الحنينِ على جدارِ المتحفِما لي صيامٌ بعد حبّكِ فالذيسينامُ في كفّيكِ غيرُ مكلّفِ كالطفلِ يحملُ إصبعًا في ثغرهِوالناهدُ الأعلى يصيحُ فيقتفي ..ويطوفُ حولَ الكاعبَينِ ملبّيًافوقَ الصفا كالعابدِ المتصوّفِواللهُ قد شرعَ الصيامَ لبالغٍومن الطفولةِ في الهوى لم أكتفِ!أمري لربّي .. عارفٌ بدواخليأنّي الدليلُ إلى المشاعر...[ أكمل القراءه ]