
منْ كَانَ يَسقينيِ ومنْ ذا يطعمُوأنَا علىَ مَهدِي أصمُّ وأَبكـــــمُمَنْ ذَا يُترجِم ُ صرختِي ويحيلُهاَمعنىً فَيُدرِكُ ما أقولُ ويَفهـمُمَنْ ذا يطيعُ أوامرِي وَمنِ الَّذِيفِي لَيلِه وَنهارهِ أتحكَّـــــــــمُ أُمِّي وَيا لَفُؤادِهاَ مِـــنْ جِنــَّةٍكمْ ذَا نَعِمْتُ بهِاَ وَكَمْ ذَا أَنعـمُكمْ كُنتُ أملأُ لْيَلهاَ ونهارهاعبثاً يضيقُ الصَّدرُ عنهُ فتحلـُمُولكمْ مّرِضْتُ فلمْ...[ أكمل القراءه ]