وماذا تبتغينَ الآنَ من رجلٍ بقايا من ظلالِ الأمسِ أضحى قضى الأيامَ ترحالاً تُصارعُهُ ... بحارُ العالمِ الواسع فحيناً كانَ يصرَعَّها وحيناً كان مصرعُهُ ويطويْ في جناحيهِ جراحاًبعدُ لم تشفَ جراحاً لم تزلْ تُرسلْ أنيناً ... مالهُ سامعْ *** تأخرَّنا ... تأخرَّنا فهذا الحبُّ ليسَ لنا فعودي ......[ أكمل القراءه ]