
ويليام شيكسبير بأي قدر من الرقة والمحبة تقترف الأمور المشينة،مثل الدودة التي تنهش برعم الوردة العطرة،تلطخ جمال اسمك وهو ما زال برعما!واهاً لك، في أي العناصر الرقيقة تخفي خطاياك!.هذا اللسان الذي يروي قصة أيامك،مَعَلِّقاً باستهتار على ألاعيبك،لا يستطيع أن يذمك، لكنه على سبيل المدح،حين يشير إلى اسمك، يغفر...[ أكمل القراءه ]