تُمَثِّلُكَ الأَشْواقُ وَهْماً لِخاطِري فَيُدْرِكني بالخَوْفِ مِنْكَ وُجُومُوَتَقْنَعُ مِنْكَ الرُّوحُ لَمْحَ تَوَهُّمٍ فَتَحْيا بِهَا الأَعضَاءُ وَهْيَ رَمِيمُهَنِيئاً لِطَرْفٍ فِيكَ لا يَعْرِفُ الكَرَى وَتَبّاً لِقَلْبٍ فِيكَ لَيْسَ يَهيمُوَمَا الكَوْنُ إلّا صُورةً أنْتَ رُوحُهَا وَجِسْمٌ بِغَيْرِ الرُّوحِ كَيْفَ يَقُومُ #الشاب_الظريف ...[ أكمل القراءه ]