للهِ أشكو غادراً عَلّمتُهُرَمْيَ السِّهامِ فكنتُ أوّلَ مَن رمَىوبدَا لقلبي جَنَّةً حتى إذانالَ الذي يَرجُوهُ عادَ جَهنّماوبكيتُ من جُرحٍ شَكَاهُ وحينمالاحت جراحي النازفاتُ تَبَسَّماوشكا إليّ عذابَهُ فرَحِمتُهُوشكوتُ مِثلَ شَكاتِهِ فتَهَكَّماوكسَرتُ خبزتيَ الوحيدةَ بينناوسَطَا على نِصْفي فلم أَفغَرْ فماوسَقيتُهُ كأسَ ابتهاجي فارتوَىومضى وها أنذا أموتُ من الظَّمايَجِدُ العطاءَ من...[ أكمل القراءه ]