أتقتُلني ظُلماً وتجحدُني قتلي وقد قامَ مِن عينيكَ لي شاهِدا عَدْلِ وإنْ حكمتْ جارَتْ عليَّ بحُكمها ولكنَّ ذاك الجورَ أشهى منَ العَدلِ كتمتُ الهوى جهدي فجرَّدهُ الأسى بماءِ البُكا، هذا يخُطُّ وذا يُملي وأحببتُ فيها العذْلَ حبّاً لذكرِها فلا شيءَ في فؤادي منَ العذلِ أَقولُ لقلبي كلَّما ضامهُ...[ أكمل القراءه ]