حـلـمُ الـصِّـبا قــد غـالَـهُ زمـنُ الأسـىواشـتدَّ فـي وجه الهوى طيفُ السَّرابْإنّــي رسـمـتُ بـمهجتي وجـهَ الـمنىوالآن يـحـرقُ أضـلُـعي وهــج الـعـذابْوسـمـعتُ مـن طـيري الـبريء قـصائداًبـرديّـةً تـنـسابُ فـي جـسدِ الـشعابْمــا كـنـتُ أدركُ يــا غــدي أنَّ الـمدىفي وُسْعِه قد ضاق عن حلمي وشابْ ...[ أكمل القراءه ]