لله درّ الحزن ما أوفاهلا يبرحُ المكلومَ إنْ وافاهُإن حلّ في قلبِ الغريبِ أحالهنهْشَ المواجعِ .. من أساه سقاهُأو حلّ في قلبِ المتيَّمِ فتّهُفي التّيهِ شرّده وزاد شقاهُالحزن يكسرنا ويمضي هازئابدموعنا .. ونحيبنا .. ويلاهيقتات من أعمارنا .. لا يكتفيتبّا له .. تبّا لمن والاهوأراه ليس بقانعٍ .....[ أكمل القراءه ]