يا شاهر اللحظ حبي فيك مشهور وكاسر الطَّرف قلبي منك مكسور
أمرت لحظك أن يسطو على كبدي يا صدقَ من قال إن السيف مأمور
وجاوب الدمعُ ثغراً منك متسقاً فبيننا الدّرّ منظومٌ ومنثور
لا تجعلِ اسميَ للعذَّال منتصباً فما لتعريف وجدي فيك تنكير
ولا توالِ أذى قلبي لتهدمه فإنه منزلٌ بالودِّ معمور
هل عند منظركَ الشفاف جوهرة إني إليه فقير اللحظ مضرور
أو عند مبسمك الغرَّار بارقةٌ إني بموعد صبري فيه مغرور
أقسمت بالعارض المسكيّ إن به للمقسمين كتابَ الحسن مسطور
وبالدمع التي تهمي الجفون بها فإنها البحر في أحشاي مسجور
أمرت لحظك أن يسطو على كبدي يا صدقَ من قال إن السيف مأمور
وجاوب الدمعُ ثغراً منك متسقاً فبيننا الدّرّ منظومٌ ومنثور
لا تجعلِ اسميَ للعذَّال منتصباً فما لتعريف وجدي فيك تنكير
ولا توالِ أذى قلبي لتهدمه فإنه منزلٌ بالودِّ معمور
هل عند منظركَ الشفاف جوهرة إني إليه فقير اللحظ مضرور
أو عند مبسمك الغرَّار بارقةٌ إني بموعد صبري فيه مغرور
أقسمت بالعارض المسكيّ إن به للمقسمين كتابَ الحسن مسطور
وبالدمع التي تهمي الجفون بها فإنها البحر في أحشاي مسجور