يا مصر هل بعد هذا اليأس متسعيجري الرجاء به في كل مضطربلا نحن موتي ولا الأحياء تشبهناكأننا فيك لم نشهد ولم نغب #حافظ_إبراهيم...[ أكمل القراءه ]
الشعر ديوان العرب
يا مصر هل بعد هذا اليأس متسعيجري الرجاء به في كل مضطربلا نحن موتي ولا الأحياء تشبهناكأننا فيك لم نشهد ولم نغب #حافظ_إبراهيم...[ أكمل القراءه ]
سَكَنَ الظَلامُ وَباتَ قَلبُكَ يَخفِقُ وَسَطا عَلى جَنبَيكَ هَمٌّ مُقلِقُحارَ الفِراشُ وَحِرتُ فيهِ فَأَنتُما تَحتَ الظَلامِ مُعَذَّبٌ وَمُؤَرَّقُدَرَجَ الزَمانُ وَأَنتَ مَفتونُ المُنى ومَضى الشَبابُ وَأَنتَ ساهٍ مُطرِقُعَجَباً يَلَذُّ لَكَ السُكوتُ مَعَ الهَوى وَسِواكَ يَبعَثُهُ الغَرامُ فَيَنطِقُ#حافظ_إبراهيم...[ أكمل القراءه ]
رجوتك مرة وعتبت أخرى فلا أجدى الرجاء ولا العتابنبذت مودتي فاهنأ ببعدي فآخر عهدنا هذا الكتاب...[ أكمل القراءه ]
حافظ ابراهيم رَجَعْتُ لنفْسِي فاتَّهمتُ حَصاتِي وناديْتُ قَوْمِي فاحْتَسَبْتُ حياتِيرَمَوني بعُقمٍ في الشَّبابِ وليتَني عَقِمتُ فلم أجزَعْ لقَولِ عِداتيوَلَدتُ ولمَّا لم أجِدْ لعرائسي رِجالاً وأَكفاءً وَأَدْتُ بناتِيوسِعتُ كِتابَ اللهِ لَفظاً وغاية ً وما ضِقْتُ عن آيٍ به وعِظاتِفكيف أضِيقُ اليومَ عن وَصفِ آلة ٍ وتَنْسِيقِ أسماءٍ لمُخْترَعاتِأنا البحر...[ أكمل القراءه ]
حسب القوافي و حسبي حين ألقيها **** أني إلى ساحة الفاروق أهديها لاهم هب لي بيانا أستعين به **** على قضاء حقوق نام قاضـيها قد نازعتني نفسي أن أوفيها **** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها فمر سري المعاني أن يواتيني **** فيها فإني ضعيف الحال واهيها...[ أكمل القراءه ]
حَطَمْتُ اليَراعَ فلا تَعْجَبِيوعِفتُ البَيانَ فلا تَعتُبيفما أنتِ يا مصرُ دارَ الأديبِولا أنتِ بالبَلَدِ الطَّيِّبِوكم ذا بمصرَ من المضحكاتِكما قال فيها أبو الطيِّبأمورٌ تمرُّ وعيشٌ يُمِرُّونحن من اللَّهو في ملعبِوشعب يفرُّ من الصالحاتِفرارَ السَّليم من الأجربِوصُحْف تطنُّ طنينَ الذُّبابِوأخرى تشنُّ على الأقربوهذا يلوذ بقصر الأميرِويدعو إلى ظِلِّه الأرحبِوهذا...[ أكمل القراءه ]
جميع الحقوق محفوظه © مدونة شعراء
تصميم الورشه