إنْتَهَتْ أزْمَتِي وَفُكَّتْ قُيُودِي
بَعْدَمَا كُنْتُ قَاصِرَاً وَيَتِيمَا
وَكَسَرْتُ احْتِكَارَ عَينَيكِ بالعُنْفِ
وَأنْقَذتُ جَيشِيَ المَهْزُومَا
فَإذا أنتِ حَائطٌ أثَرِيٌ
وَالرُسُومُ العَليهِ لَسْنَ رُسُومَا
يَا أنَانِيّةَ الشِفَاهِ, اعْذرِينِي
لا يَظَلُّ الحَلِيمُ دَومَاً حَلِيمَا
جَاءَ يَومُ الحِسَابِ بَعْدَ انْتِظارٍ
وَتَحَدَّيتُ مَجْدَكِ المَزْعُومَا
إنَّنِي عَاشِقٌ سِوَاكِ.. وَعِنْدِي
امْرَأةٌ بَدَّلتْ جَحِيمِي نَعِيمَا
هِيَ أحْلى وَجْهَاً, وَأطْيَبُ نَفْسَاً
وَهِيَ أَشْهَى عِطرَاً, وَأَزْكَى شَمِيمَا
مَا اسْمُهَا؟ مَنْ تَكُونُ؟ تِلكَ شُؤُونِي
فَاقْطُرِي غِيرَةً, وَفِيضِي سُمُومَا
لَيسَ قَصْدِي إذلالُ نهديكِ لكِنْ
جَاءَ دَورِي لِكَي أَكُونَ لَئِيمَا
بَعْدَمَا كُنْتُ قَاصِرَاً وَيَتِيمَا
وَكَسَرْتُ احْتِكَارَ عَينَيكِ بالعُنْفِ
وَأنْقَذتُ جَيشِيَ المَهْزُومَا
فَإذا أنتِ حَائطٌ أثَرِيٌ
وَالرُسُومُ العَليهِ لَسْنَ رُسُومَا
يَا أنَانِيّةَ الشِفَاهِ, اعْذرِينِي
لا يَظَلُّ الحَلِيمُ دَومَاً حَلِيمَا
جَاءَ يَومُ الحِسَابِ بَعْدَ انْتِظارٍ
وَتَحَدَّيتُ مَجْدَكِ المَزْعُومَا
إنَّنِي عَاشِقٌ سِوَاكِ.. وَعِنْدِي
امْرَأةٌ بَدَّلتْ جَحِيمِي نَعِيمَا
هِيَ أحْلى وَجْهَاً, وَأطْيَبُ نَفْسَاً
وَهِيَ أَشْهَى عِطرَاً, وَأَزْكَى شَمِيمَا
مَا اسْمُهَا؟ مَنْ تَكُونُ؟ تِلكَ شُؤُونِي
فَاقْطُرِي غِيرَةً, وَفِيضِي سُمُومَا
لَيسَ قَصْدِي إذلالُ نهديكِ لكِنْ
جَاءَ دَورِي لِكَي أَكُونَ لَئِيمَا