ما صَيْحةُ العُصْفُور .. ما
تَنَهُّداتُ المِعْزَفِ ..
يا سَحْبةً من نغَمٍ
تُومِضُ ثم تختفي
يَمُرُّ ، نَيْسَاناً ، على
شوقي .. على تَلَهُّفي
ويلتوي سِلْكَ حريرٍ
بارعَ التعطُّفِ
ينقلني من رَفْرفٍ
مُخْضَوْضِرٍ .. لرَفْرفِ ..
أنا الذي يعومُ في
جُرْح هوىً لم يَنْشَفِ
***
إسمُكِ .. لا .. عَفْوَكِ
أنتِ فوقَ أن تُعرَّفي ..
تَنَهُّداتُ المِعْزَفِ ..
يا سَحْبةً من نغَمٍ
تُومِضُ ثم تختفي
يَمُرُّ ، نَيْسَاناً ، على
شوقي .. على تَلَهُّفي
ويلتوي سِلْكَ حريرٍ
بارعَ التعطُّفِ
ينقلني من رَفْرفٍ
مُخْضَوْضِرٍ .. لرَفْرفِ ..
أنا الذي يعومُ في
جُرْح هوىً لم يَنْشَفِ
***
إسمُكِ .. لا .. عَفْوَكِ
أنتِ فوقَ أن تُعرَّفي ..