يروى أن مالك بن دينار كان فى أحد المساجد فخطب في الناس ووعظ وأحسن كعادته ..فبكى الناس واشتد نحيبهم من الموعظة …ولما هم بالإنصراف وكان قد وضع إلى جواره مصحفاً فاخراً يحتفظ به لنفسه …فجأة لم يجد المصحف …أين ذهب المصحف …بحث يمنة ويسرة …ثم فجأة صرخ فى الناس (كلكم يبكى ….فمن سرق المصحف)