أَنا الْمُذْنِبُ الجاني عَلَى حالَةٍ
ولكِنَّني أَرْجو قَبُولَ دُعائي
فَبَابُ الرَّجا ما ضَاقَ عَنِّي وإنْ يَضِقْ
فَفَضْلُ إِلَهِي فيهِ كُلُّ رَجائي
فما طَمَعِي في أَنْ أُجابَ لِصالحٍ
عَمِلْتُ فإِنّي عالِمٌ بخَطائي
وإِنِّي مُقِرٌّ بالذُّنوبِ فإِنَّني
تَحَمَّلْتُ مِنْها مِلءَ كُلِّ وِعاءِ
وإِنِّي عَلى ذَا ذو رَجاءٍ غَدَا بِهِ ال
قُنوطُ وَراءٌ خَلْفَ كلِّ وَراءِ
ولكِنَّني أَرْجو قَبُولَ دُعائي
فَبَابُ الرَّجا ما ضَاقَ عَنِّي وإنْ يَضِقْ
فَفَضْلُ إِلَهِي فيهِ كُلُّ رَجائي
فما طَمَعِي في أَنْ أُجابَ لِصالحٍ
عَمِلْتُ فإِنّي عالِمٌ بخَطائي
وإِنِّي مُقِرٌّ بالذُّنوبِ فإِنَّني
تَحَمَّلْتُ مِنْها مِلءَ كُلِّ وِعاءِ
وإِنِّي عَلى ذَا ذو رَجاءٍ غَدَا بِهِ ال
قُنوطُ وَراءٌ خَلْفَ كلِّ وَراءِ