وَالحُبُّ في الناسِ أَشكالٌ وَأَكثَرُها
كَالعُشبِ في الحَقلِ لا زَهرٌ وَلا ثَمَرُ
وَأَكثَرُ الحُبّ مِثلُ الراحِ أَيسَرُهُ
يُرضي وَأَكثَرُهُ لِلمُدمن الخَطِرُ
وَالحُبُّ إِن قادَتِ الأَجسامُ مَوكِبَهُ
إِلى فِراش مِنَ الأَغراضِ يَنتَحِرُ
كَأَنّهُ ملكٌ في الأَسرِ مُعتَقَلٌ
يَأبى الحَياةَ وَأَعوانٌ لَهُ غَدَروا
كَالعُشبِ في الحَقلِ لا زَهرٌ وَلا ثَمَرُ
وَأَكثَرُ الحُبّ مِثلُ الراحِ أَيسَرُهُ
يُرضي وَأَكثَرُهُ لِلمُدمن الخَطِرُ
وَالحُبُّ إِن قادَتِ الأَجسامُ مَوكِبَهُ
إِلى فِراش مِنَ الأَغراضِ يَنتَحِرُ
كَأَنّهُ ملكٌ في الأَسرِ مُعتَقَلٌ
يَأبى الحَياةَ وَأَعوانٌ لَهُ غَدَروا