وَمِنَ الشَقاوَةِ أَن تُحِبَّ
وَمَن تُحِبُّ يُحِبُّ غَيرَكَ
أَو أَن تُريدُ الخَيرَ لِلإِنسانِ
وَهُوَ يُريدُ ضَيرَكَ
وَمَن تُحِبُّ يُحِبُّ غَيرَكَ
أَو أَن تُريدُ الخَيرَ لِلإِنسانِ
وَهُوَ يُريدُ ضَيرَكَ
الشعر ديوان العرب
جميع الحقوق محفوظه © مدونة شعراء
تصميم الورشه