ھذا فمُ مطیبُ
ینبع منھ المغرب
قرّ صغیراً .. مثلما
یرقد طفلٌ متعبُ
عاتبني .. أتعرفُ
الوردة كیفَ تعتبُ ؟
صلى على ضفافھ
وعدُ ھوىً معذب
یبكي .. فكل ذرةٍ
منھ ، انتظارٌ مرعبُ
دارَ .. فألف رغبةٍ
على مداهُ ترغب
الیاسمین تحتھ
مخدة وملعبُ
***
لو لم یكنْ .. في وجھكِ
البريء .. قلتُ : مخلبُ
لكنھُ – إذا غفرتِ –
مخلبٌ مھذبُ !
ینبع منھ المغرب
قرّ صغیراً .. مثلما
یرقد طفلٌ متعبُ
عاتبني .. أتعرفُ
الوردة كیفَ تعتبُ ؟
صلى على ضفافھ
وعدُ ھوىً معذب
یبكي .. فكل ذرةٍ
منھ ، انتظارٌ مرعبُ
دارَ .. فألف رغبةٍ
على مداهُ ترغب
الیاسمین تحتھ
مخدة وملعبُ
***
لو لم یكنْ .. في وجھكِ
البريء .. قلتُ : مخلبُ
لكنھُ – إذا غفرتِ –
مخلبٌ مھذبُ !