عيناكِ مأوى غربتي وحنيني
وحضارتي.. وتخلّفي ... وجنوني
وبحار خوفي فيهما.. ومرافئي
وقصائدي... وحرائقي .. وظنوني
وتمرُّدي.. وتناقضي.. وتوتُّري
وشموخ شعري .. وانكسار جبيني
وقناعتي بالموت تُولَد فيهما
وتشكُّكي ببراءتي .. ويقيني
وعلاقتي بهما تظلّ بريئة
مادامتا في هدأةٍ .. وسكونِ
أفتبكيان .. ولا أسائل عنهما!؟
أو تمطران .. فلا يفيض حنيني !؟
بالأمس قدّمتُ الولاء إليهما
وبنيتُ عرشي فيهما ... وعريني
وحضارتي.. وتخلّفي ... وجنوني
وبحار خوفي فيهما.. ومرافئي
وقصائدي... وحرائقي .. وظنوني
وتمرُّدي.. وتناقضي.. وتوتُّري
وشموخ شعري .. وانكسار جبيني
وقناعتي بالموت تُولَد فيهما
وتشكُّكي ببراءتي .. ويقيني
وعلاقتي بهما تظلّ بريئة
مادامتا في هدأةٍ .. وسكونِ
أفتبكيان .. ولا أسائل عنهما!؟
أو تمطران .. فلا يفيض حنيني !؟
بالأمس قدّمتُ الولاء إليهما
وبنيتُ عرشي فيهما ... وعريني