قَنَعتُ بِالقوتِ مِن زَماني وَصُنتُ نَفسي عَنِ الهَوانِ
خَوفاً مِنَ الناسِ أَن يَقولوا فَضلُ فُلانٍ عَلى فُلانِ
مَن كُنتُ عَن مالِهِ غَنِيّاً فَلا أُبالي إِذا جَفاني
وَمَن رَآني بِعَينِ نَقصٍ رَأَيتُهُ بِالَّتي رَآني
وَمَن رَآني بِعَينِ تَمٍّ رَأَيتُهُ كامِلَ المَعاني
خَوفاً مِنَ الناسِ أَن يَقولوا فَضلُ فُلانٍ عَلى فُلانِ
مَن كُنتُ عَن مالِهِ غَنِيّاً فَلا أُبالي إِذا جَفاني
وَمَن رَآني بِعَينِ نَقصٍ رَأَيتُهُ بِالَّتي رَآني
وَمَن رَآني بِعَينِ تَمٍّ رَأَيتُهُ كامِلَ المَعاني