أيُّ دربٍ لم أتَّبِعْهُ إليكِ؟ أيُّ نجمٍ لم أُلقِهِ في يَدَيكِ؟
أيُّ ضلعٍ من أضلعي.. فَرْطَ حبي لم أُقوِّسهُ وهو يَدمى عليكِ؟!
أيُّ آه ما قلتُها؟.. أيُّ دمعٍ لم أوَسِّدْ ندَاهُ في كَفَّيكِ؟
كلُّ حرفٍ كتَبتُهُ كان قلبي فيه يَهمي دماً على راحتَيكِ
كلُّ حلمٍ حلمتُهُ كان همّي كيف تستقبلينَ حلمي لديكِ
أنا أسرَجتُ كلَّ عمري شموعاً لأضيءَ الشطآن في عينيكِ
فلماذا ذَبَحتِني وابتهالي لم يَزلْ غافياً على مقلتيكِ؟!
أيُّ ضلعٍ من أضلعي.. فَرْطَ حبي لم أُقوِّسهُ وهو يَدمى عليكِ؟!
أيُّ آه ما قلتُها؟.. أيُّ دمعٍ لم أوَسِّدْ ندَاهُ في كَفَّيكِ؟
كلُّ حرفٍ كتَبتُهُ كان قلبي فيه يَهمي دماً على راحتَيكِ
كلُّ حلمٍ حلمتُهُ كان همّي كيف تستقبلينَ حلمي لديكِ
أنا أسرَجتُ كلَّ عمري شموعاً لأضيءَ الشطآن في عينيكِ
فلماذا ذَبَحتِني وابتهالي لم يَزلْ غافياً على مقلتيكِ؟!