أَما وَالَّذي أَرسى ثَبيراً مَكانَهُ عَلَيهِ السَحابُ فَوقَهُ يَتَنَصَّبُ
وَما سَلَكَ الموماةَ مِن كُلِّ حَسرَةٍ طَليحٍ كَجَفنِ السَيفِ تَهوي فَتُركَبُ
لَقَد عِشتُ مِن لَيلى زَماناً أُحِبُّها أَخا المَوتَ إِذ بَعضُ المُحِبّينَ يَكذُبُ
الشعر ديوان العرب
جميع الحقوق محفوظه © مدونة شعراء
تصميم الورشه