حَلالٌ لِلَيلى شَتمُنا وَاِنتِقاصُنا هَنيئاً وَمَغفورٌ لِلَيلى ذُنوبُها
وَما هَجَرَتكِ النَفسُ يا لَيلَ عَن قِلىً قَلَتكِ وَلَكِن قَلَّ مِنكِ نَصيبُها
وَلَكِنَّهُم يا أَحسَنَ الناسِ أَكثَروا بِقَولٍ إِذا ما جِئتُ هَذا حَبيبُها
يَقَرُّ بِعَيني قُربُها وَيَزيدَني بِها كَلَفاً مَن كانَ عِندي يَعيبُها
وَكَم قائِلٍ قَد قالَ تُب فَعَصَيتُهُ وَتِلكَ لَعَمري تَوبَةٌ لا أَتوبُها