لحظها لَحظها، رُوَيْداً رُوَيْدا كم إلى كم تكيد للروح كيْدا؟
كفَّ أو لا تكفَّ ؛ إن يجبني لَسِهاماً أَرْسَلْتَها لن تُرَدّا
تصِلُ الضربَ ما أَرى لك حداً فاتّقِ الله، والتزِمْ لك حدَّا
أو فضع لي من الحجارة قلبا ثم صُغ لي من الحدائدِ كِبْدا
واكفِ جَفْنَيَّ دافقاً ليس يرْقا واكفِ جَنْبَيَّ خافقاً ليس يَهْدا
فمن الغَبْنِ أَن يصير وعيداً ما قطعت الزمانَ أرجوه وعْدا
كفَّ أو لا تكفَّ ؛ إن يجبني لَسِهاماً أَرْسَلْتَها لن تُرَدّا
تصِلُ الضربَ ما أَرى لك حداً فاتّقِ الله، والتزِمْ لك حدَّا
أو فضع لي من الحجارة قلبا ثم صُغ لي من الحدائدِ كِبْدا
واكفِ جَفْنَيَّ دافقاً ليس يرْقا واكفِ جَنْبَيَّ خافقاً ليس يَهْدا
فمن الغَبْنِ أَن يصير وعيداً ما قطعت الزمانَ أرجوه وعْدا