وَما كنتِ، إذْ مَلّكتُكَ القلبَ، عالِماً
بأنّيَ، عَنْ حَتْفي، بكَفّيَ باحثُ
فديتُكَ، إنّ الشّوقَ لي مذ هجرْتني
مميتٌ فهلْ لي من وصالكَ باعثُ؟
ستبلَى اللّيَالي، والودادُ بحالِهِ
جَديدٌ وتَفنى وَهْوَ للأرْضِ وَارِثُ
ولوْ أنّني أقسمتُ: أنّكَ قاتِلي،
وأنّي مقتولٌ، لمَا قيلَ: حانثُ
بأنّيَ، عَنْ حَتْفي، بكَفّيَ باحثُ
فديتُكَ، إنّ الشّوقَ لي مذ هجرْتني
مميتٌ فهلْ لي من وصالكَ باعثُ؟
ستبلَى اللّيَالي، والودادُ بحالِهِ
جَديدٌ وتَفنى وَهْوَ للأرْضِ وَارِثُ
ولوْ أنّني أقسمتُ: أنّكَ قاتِلي،
وأنّي مقتولٌ، لمَا قيلَ: حانثُ