جَوَّلتُ آفاقَ الكَلامِ فَما أَبصَرتُني قَصَّرتُ عَن مَعنى
وَأَعُدُّ ما لا أَشتَكي غَبَناً فَأَعودُ فيهِ مَرَّةً أُخرى
فَلَوَ أَنَّ ما أَشكو إِلى بَشَرٍ لَأَراحَني مِن ذِلَّةِ الشَكوى
لَكِنَّما أَشكو إِلى حَجَرٍ تَنبو المَعاوِلُ عَنهُ أَو أَقسى
ظَبيٌ بِمَبكاهُ وَمَضحَكِهِ فينا تُنيرُ وَتُظلِمُ الدُنيا
وَأَعُدُّ ما لا أَشتَكي غَبَناً فَأَعودُ فيهِ مَرَّةً أُخرى
فَلَوَ أَنَّ ما أَشكو إِلى بَشَرٍ لَأَراحَني مِن ذِلَّةِ الشَكوى
لَكِنَّما أَشكو إِلى حَجَرٍ تَنبو المَعاوِلُ عَنهُ أَو أَقسى
ظَبيٌ بِمَبكاهُ وَمَضحَكِهِ فينا تُنيرُ وَتُظلِمُ الدُنيا