أنت يا كلّ من أحبّ و أهوى في حنيني شعر و في الصمت نجوى
أنت في كلّ دقّة من فؤادي نغمات من خمرة الحبّ نشوى
و غناء مدلّهٍ ينشر الحبّ صداه و في فم الصمت يُطوى
في ضلوعي إليك شوق و قلب شاعر يعزف الصبابات شدوا
و عتاب يُفضى إليك فإنّ لاقاك أغضى و ذاب في القلب شكوى
و بقلبي إليك شِعر سأرويه و شعر في خاطري ليس يُروى
أيّ فنّ أشدو و ماذا أغنّيك و فنّ الجمال أسمى و أقوى
أيّ لحن أهدي إليك و معناك لحون تسمو على الفنّ زهوا
آه جفّ النشيد إلاّ نشيدا أنا فيه أذوب عضوا فعضوا
آه يا قلب إنّها صبوة الحسن المغنّي و أنت أصبى و أغوى
حسنها شاعر الفنون و حبّي عبقري يطارح الحسن شجوا
كلّ شعر غنيته فهو منها و إليها والفنّ يحسوه صفوا .
أنت في كلّ دقّة من فؤادي نغمات من خمرة الحبّ نشوى
و غناء مدلّهٍ ينشر الحبّ صداه و في فم الصمت يُطوى
في ضلوعي إليك شوق و قلب شاعر يعزف الصبابات شدوا
و عتاب يُفضى إليك فإنّ لاقاك أغضى و ذاب في القلب شكوى
و بقلبي إليك شِعر سأرويه و شعر في خاطري ليس يُروى
أيّ فنّ أشدو و ماذا أغنّيك و فنّ الجمال أسمى و أقوى
أيّ لحن أهدي إليك و معناك لحون تسمو على الفنّ زهوا
آه جفّ النشيد إلاّ نشيدا أنا فيه أذوب عضوا فعضوا
آه يا قلب إنّها صبوة الحسن المغنّي و أنت أصبى و أغوى
حسنها شاعر الفنون و حبّي عبقري يطارح الحسن شجوا
كلّ شعر غنيته فهو منها و إليها والفنّ يحسوه صفوا .