عَلى دَربِ الهوى أمشي
وأزعُمُ أنَّني سأعودْ
على دَربِ الهوى تِهتُ
وإنْ عُدتُ
فلنْ يَبقى لديَّ وُجودْ
أُنادِي : آهِ يا نَفسي
على نَفسي
وأصرُخُ في دُجَى يأسي:
أنا مَفقودْ
وإنْ عُدتُ
بلا عينيكِ يا عُمري
فلا معنى لدنيا كلُّها أسوارْ
أنا مازلتُ مُنتَظِرًا
ومَرَّ عَلَيَّ ألفُ قِطارْ
وإنكِ لا تَزالينَ بِرغمِ حلاوةِ اللُّقْيا
كُؤوسَ مَرارْ
وأزعُمُ أنَّني سأعودْ
على دَربِ الهوى تِهتُ
وإنْ عُدتُ
فلنْ يَبقى لديَّ وُجودْ
أُنادِي : آهِ يا نَفسي
على نَفسي
وأصرُخُ في دُجَى يأسي:
أنا مَفقودْ
وإنْ عُدتُ
بلا عينيكِ يا عُمري
فلا معنى لدنيا كلُّها أسوارْ
أنا مازلتُ مُنتَظِرًا
ومَرَّ عَلَيَّ ألفُ قِطارْ
وإنكِ لا تَزالينَ بِرغمِ حلاوةِ اللُّقْيا
كُؤوسَ مَرارْ