إنّ المنازلَ هيّجتْ أطرابي واستعْجَمَتْ آياتُها بجوابي
قفراً تلوح بذي اللُّجَينِ، كأنّها أنضاءُ رسمٍ، أو سطورُ كتابِ
لمّا وقفتُ بها القَلوصَ، تبادرتْ مني الدموعُ، لفرقة ِ الأحبابِ
وذكرتُ عصراً، يا بثينة ُ ، شاقني وذكرتُ أيّامي، وشرخَ شبابي
قفراً تلوح بذي اللُّجَينِ، كأنّها أنضاءُ رسمٍ، أو سطورُ كتابِ
لمّا وقفتُ بها القَلوصَ، تبادرتْ مني الدموعُ، لفرقة ِ الأحبابِ
وذكرتُ عصراً، يا بثينة ُ ، شاقني وذكرتُ أيّامي، وشرخَ شبابي