أبلغ حبيباً في ثنايا القلبِ منزلُه أنّي وإن كنتُ لا ألقاهُ ألقاهُ
وأنّ طرفي موصولٌ برؤيته وإن تباعدَ عن سكنايَ سُكناهُ
ياليته يعلمُ أنّي لستُ أذكرُه إذ كيفَ أذكره ولستُ أنساهُ!
وأنّ طرفي موصولٌ برؤيته وإن تباعدَ عن سكنايَ سُكناهُ
ياليته يعلمُ أنّي لستُ أذكرُه إذ كيفَ أذكره ولستُ أنساهُ!