يا نَاعِسَ الطَّرْفِ، إِلَى كَمْ تَنَامْ؟
أسهرتني فيكَ ، وَ نامَ الأنامْ
أُوْشَكَ هَذَا اللَّيْلُ أَنْ يَنْقَضِي
وَ العينُ لاَ تعرفُ طيبَ المنامْ
وَيْلاَهُ مِنْ ظَبْيِ الْحِمَى ؛
إِنَّهُ جرعني - بالصدَّ - مرَّ الحمامْ
يغضبُ منْ قوليَ " آهِ "
وَ هلْ قَوْلِيَ «آهٍ» ـ يَابْنَ وُدِّي ـ حَرَامْ؟
أسهرتني فيكَ ، وَ نامَ الأنامْ
أُوْشَكَ هَذَا اللَّيْلُ أَنْ يَنْقَضِي
وَ العينُ لاَ تعرفُ طيبَ المنامْ
وَيْلاَهُ مِنْ ظَبْيِ الْحِمَى ؛
إِنَّهُ جرعني - بالصدَّ - مرَّ الحمامْ
يغضبُ منْ قوليَ " آهِ "
وَ هلْ قَوْلِيَ «آهٍ» ـ يَابْنَ وُدِّي ـ حَرَامْ؟