في لحظةٍ
تَرَكَتْ أمامي قلبَها
وأنا أقولُ لها بأنِّي :
لا أٌحبُّكِ
إنما أتَنفَّسُكْ
وأمدُّ في القلبِ النحيلِ أناملي
أتَحسَّسُكْ
ليسَ اختلافًا في الرُّؤى
أنْ كنتِ في نظَري
ملاكًا ضَمَّني بِجَناحِهِ
وأنا الذي ما كنتُ أعرفُ
أنَّ أجنحةَ الملائكِ
كالشَّرَكْ
فالحبُّ يَكشِفُ لي رُؤايْ
فأدورُ في فَلَكِ الهلاكْ
مَنْ ذا أحَبَّ
وما هَلَكْ ؟
تَرَكَتْ أمامي قلبَها
وأنا أقولُ لها بأنِّي :
لا أٌحبُّكِ
إنما أتَنفَّسُكْ
وأمدُّ في القلبِ النحيلِ أناملي
أتَحسَّسُكْ
ليسَ اختلافًا في الرُّؤى
أنْ كنتِ في نظَري
ملاكًا ضَمَّني بِجَناحِهِ
وأنا الذي ما كنتُ أعرفُ
أنَّ أجنحةَ الملائكِ
كالشَّرَكْ
فالحبُّ يَكشِفُ لي رُؤايْ
فأدورُ في فَلَكِ الهلاكْ
مَنْ ذا أحَبَّ
وما هَلَكْ ؟