إن اتيت الروض يوماً لا تلمني
فمن العطر انتشيت
إن جنيت الورد عفواً لا تلمني
فعلى الشوك مشيت
لا تلمني
لا تلمني
إن ملأتُ الأفق شدواً لا تلمني
في فمي لحن الوفاء
أو عشقت البدر يوماً لا تلمني
فأنا اهوى الضياء
لا تلمني
لا تلمني
أنا للأقدار دربٌ ،
كيف سارت بي حياتي؟
جئت من طين ولكن لا تلمني
فمن الأضواء ذاتي
لا تلمني
لا تلمني
فمن العطر انتشيت
إن جنيت الورد عفواً لا تلمني
فعلى الشوك مشيت
لا تلمني
لا تلمني
إن ملأتُ الأفق شدواً لا تلمني
في فمي لحن الوفاء
أو عشقت البدر يوماً لا تلمني
فأنا اهوى الضياء
لا تلمني
لا تلمني
أنا للأقدار دربٌ ،
كيف سارت بي حياتي؟
جئت من طين ولكن لا تلمني
فمن الأضواء ذاتي
لا تلمني
لا تلمني