لم يَعُدْ بيني وبينَكِ
غيرُ رنَّاتِ الهواتفْ
لم يعدْ بيني وبينَكِ
غيرُ لم أقصِدْ وآسفْ
كلما في الحبِّ يا عمري اتفقنا
اختلفنا في المواقفْ
غربةٌ في كلِّ شيءٍ
والهوى المجنونُ جارفْ
وأنا وحدي أُقاتلْ
وأنا وحدي أُجازفْ
رايةَ العصيانِ أُعلِنْ
ثم أرضَخْ ..
حينَ تشتدُّ العواصفْ
خائفٌ واللهِ خائفْ
مثلَ طفلٍ كلما في الليلِ يَصحو
عادَ يَجترُّ المخاوفْ
***
لم يعدْ بيني وبينَكْ
غيرُ سَردِ الذكرياتْ
كيفَ كنا الأمسِ لكنْ ..
أينَ راحَ الأمسُ ؟
فاتْ
حَدثيني عن غدٍ ماذا سنفعلْ
لم يَعدْ في الأفقِ آتْ
أينَ تمضينَ
امنحيني فرصةً حتى أحبَّكْ
شاركيني في الشتاتْ
أينَ أنتِ الآنَ مني
وأنا مازلتُ حيًا
وشعوري أنني صرتُ رُفاتْ
إننا بالحبِّ نحيا
كلُّ مَن ماتَ هواهُ
يستعدُّ ..
للمماتْ
***
لم تكوني في حياتي
نَزوةً في أيِّ يومٍ
صدقيني لم تكوني
كنتِ إيماني بذاتي
كنتِ طُهري وصلاتي
كنتِ كلَّ الحبِّ عندي والحياةِ
آهِ يا عمري المسافرْ
آهِ يا حُلمي المُكابْر
يا سنينَ الشوقِ آهْ
كلما مرتْ برأسي
أيُّ خاطرةٍ تِجاهَكْ
لم تكوني في حياتي
أيَّ أنثى ثم مرتْ والسلامْ
لم تكوني مرةً في العمرِ وحيًا
للقصائد ..
والكلامْ
لم تكوني مَعبرًا حتى أمُرَّ
للذي كنتُ أريدُ
ثم يُسدل ..
ألفُ سترٍ للختامْ
أنتِ أكبر ..
من كلامي ، من طموحي
أنتِ أروع ..
مَن عَرَفتُ في الوجودِ
كلما حاولتُ يومًا أن أُحدد ..
أينَ حبُّك
اصطدمتُ بالحقيقةْ
ليسَ للحبِّ حدود
أنتِ كلِّي أنتِ بعضي
أنتِ كلُّ الناسِ عندي والوجودِ
أنتِ إحساسي بنفسي
أنتِ في أعماقِ روحي
كلُّ طاقاتِ الوقودِ
لم يعدْ عندي كلامْ
لم يعدْ عندي ردودْ
كلما حاولتُ وصفَكْ ،
وصفَ حبِّك ، وصفَ نفسي
عدتُ من حيثُ ابتدأتُ
إنهُ حظي أسافر ..
من حنينِك
ثم من نفسي أعودْ
غيرُ رنَّاتِ الهواتفْ
لم يعدْ بيني وبينَكِ
غيرُ لم أقصِدْ وآسفْ
كلما في الحبِّ يا عمري اتفقنا
اختلفنا في المواقفْ
غربةٌ في كلِّ شيءٍ
والهوى المجنونُ جارفْ
وأنا وحدي أُقاتلْ
وأنا وحدي أُجازفْ
رايةَ العصيانِ أُعلِنْ
ثم أرضَخْ ..
حينَ تشتدُّ العواصفْ
خائفٌ واللهِ خائفْ
مثلَ طفلٍ كلما في الليلِ يَصحو
عادَ يَجترُّ المخاوفْ
***
لم يعدْ بيني وبينَكْ
غيرُ سَردِ الذكرياتْ
كيفَ كنا الأمسِ لكنْ ..
أينَ راحَ الأمسُ ؟
فاتْ
حَدثيني عن غدٍ ماذا سنفعلْ
لم يَعدْ في الأفقِ آتْ
أينَ تمضينَ
امنحيني فرصةً حتى أحبَّكْ
شاركيني في الشتاتْ
أينَ أنتِ الآنَ مني
وأنا مازلتُ حيًا
وشعوري أنني صرتُ رُفاتْ
إننا بالحبِّ نحيا
كلُّ مَن ماتَ هواهُ
يستعدُّ ..
للمماتْ
***
لم تكوني في حياتي
نَزوةً في أيِّ يومٍ
صدقيني لم تكوني
كنتِ إيماني بذاتي
كنتِ طُهري وصلاتي
كنتِ كلَّ الحبِّ عندي والحياةِ
آهِ يا عمري المسافرْ
آهِ يا حُلمي المُكابْر
يا سنينَ الشوقِ آهْ
كلما مرتْ برأسي
أيُّ خاطرةٍ تِجاهَكْ
لم تكوني في حياتي
أيَّ أنثى ثم مرتْ والسلامْ
لم تكوني مرةً في العمرِ وحيًا
للقصائد ..
والكلامْ
لم تكوني مَعبرًا حتى أمُرَّ
للذي كنتُ أريدُ
ثم يُسدل ..
ألفُ سترٍ للختامْ
أنتِ أكبر ..
من كلامي ، من طموحي
أنتِ أروع ..
مَن عَرَفتُ في الوجودِ
كلما حاولتُ يومًا أن أُحدد ..
أينَ حبُّك
اصطدمتُ بالحقيقةْ
ليسَ للحبِّ حدود
أنتِ كلِّي أنتِ بعضي
أنتِ كلُّ الناسِ عندي والوجودِ
أنتِ إحساسي بنفسي
أنتِ في أعماقِ روحي
كلُّ طاقاتِ الوقودِ
لم يعدْ عندي كلامْ
لم يعدْ عندي ردودْ
كلما حاولتُ وصفَكْ ،
وصفَ حبِّك ، وصفَ نفسي
عدتُ من حيثُ ابتدأتُ
إنهُ حظي أسافر ..
من حنينِك
ثم من نفسي أعودْ