دارُ الهَوى بِعبادِ اللَّه كلّهمِ
حتّى إِذا مرّ بي من بينهم وقفا
إنّي لأعجبُ مِن قلبٍ يكلّفكم
وَما يرى مِنكمُ برّاً ولا لُطفا
لَولا شقاوة جدّي ما عرفتكمُ
إِنّ الشقيّ الّذي يشقى بمن عَرَفا
حتّى إِذا مرّ بي من بينهم وقفا
إنّي لأعجبُ مِن قلبٍ يكلّفكم
وَما يرى مِنكمُ برّاً ولا لُطفا
لَولا شقاوة جدّي ما عرفتكمُ
إِنّ الشقيّ الّذي يشقى بمن عَرَفا