نَقَضْتَ عهودي فاسترحتُ من الهوى
وقد كان قلبي في عناءٍ من الحُبّ
جزى اللهُ نقضَ العهد خيراً فإنّهُ
أعانَ على إخراج حُبكَ من قلبي
فها أنا لا تجري عليك مدامعي
لِبُعدٍ ولا يشتاق قلبي إلى القربِ
ولا في وصالٍ منكَ أطلبُ شافعاً
ولا رُسُلي تأتي إليكَ ولا كتبي
فَسِرْ حَيثما شاءَتْ ركابُكَ إِنّني
لَفي سعةٍ أنْ لاَ أقِلُّ مِنَ الصّحْبِ
وقد كان قلبي في عناءٍ من الحُبّ
جزى اللهُ نقضَ العهد خيراً فإنّهُ
أعانَ على إخراج حُبكَ من قلبي
فها أنا لا تجري عليك مدامعي
لِبُعدٍ ولا يشتاق قلبي إلى القربِ
ولا في وصالٍ منكَ أطلبُ شافعاً
ولا رُسُلي تأتي إليكَ ولا كتبي
فَسِرْ حَيثما شاءَتْ ركابُكَ إِنّني
لَفي سعةٍ أنْ لاَ أقِلُّ مِنَ الصّحْبِ