أأسلبُ، من وصالِكِ، ما كسيتُ؟
وَأُعزَلُ، عَنْ رِضَاكِ، وَقد وَليتُ؟
وكيفَ، وفي سبيلِ هواكِ طوعاً،
لَقِيتُ مِنَ المَكَارِهِ مَا لَقِيتُ!
أسرّ عليكِ عتباً ليسَ يبقَى ،
وَأُضْمِرُ فِيكِ غَيْظاً لا يَبِيتُ
وَمَا رَدّي عَلى الوَاشِينَ، إلاّ:
رَضِيتُ بِجَوْرِ مَالِكَتي رَضِيتُ
وَأُعزَلُ، عَنْ رِضَاكِ، وَقد وَليتُ؟
وكيفَ، وفي سبيلِ هواكِ طوعاً،
لَقِيتُ مِنَ المَكَارِهِ مَا لَقِيتُ!
أسرّ عليكِ عتباً ليسَ يبقَى ،
وَأُضْمِرُ فِيكِ غَيْظاً لا يَبِيتُ
وَمَا رَدّي عَلى الوَاشِينَ، إلاّ:
رَضِيتُ بِجَوْرِ مَالِكَتي رَضِيتُ