إنْ ساء فِعْلُكِ بِي، فَما ذَنبي أنا؟ حسبُ المتيَّمِ أنّهُ قدْ أحسنَا
لم أسلُ حتى كانَ عذرُكِ، في الذي أبديْتِهِ، أخفَى وعذرِيَ أبيَنَا
ولقد شكوتُكِ، بالضّميرِ، إلى الهوَى وَدَعَوْتُ، مِنْ حَنَقٍ، عليكِ فأمّنا
#إبن_زيدون
الشعر ديوان العرب
جميع الحقوق محفوظه © مدونة شعراء
تصميم الورشه