وإذآ لِقيتُك لآتَسلّ عَن حّآلِتِيّ
فَمَلآمِحيّ بِآلشَوقْ خَيرُ بَيآني
لِلدَمع واللِيلِ الطَويلّ تَركَتَنِيّ
وتَقُولُ لِيّ فِيّ البُعدِ ما أَضنآنِيّ
عَجباً لأمرِكّ كَيفْ عَنّ حَالِي تَسلّ
أَو لم تَكُنّ فِيّ الهَجرِ مَنّ أردآنِيّ
عَجباً لأَمرِ العآشقينّ لِمَا أرى
لا يكَرهُ آلمَجنِيّ عَليهِ الجَآنِيّ
#إبن_فطيس