قدْ كانَ يكفيكَ ما بالجسمِ مِنْ سقمٍ
لِمْ زِدْتني سهراً لا مسَّكَ السَّهرُ؟
عينٌ مُؤرَّقةٌ والجسمُ مُحتَبَلٌ
والقلبُ بينهما تخلُو بهِ الفِكَرُ
يا حارِمِي لذَّةَ الدُّنيا وبهجتَها
قد كانَ يُقنعني مِنْ وجهكَ النَّظرُ
الخبز_أرزي#
الشعر ديوان العرب
جميع الحقوق محفوظه © مدونة شعراء
تصميم الورشه