وأعذبُ الوصلِ وصلٌ كنتَ تحسبُه
من المحالِ فأضحى صدفةً قَدَرَا
وأعظمُ الشوق ما بتنا نكابده
سِرّا مخافة أن نلقاهُ مُنتشرا
وأعظمُ الحبّ ما أخفيته وجِلا
بأن تعود إذا ما بحتَ مُنكسرا
وأعظمُ الناس من تلقاه مبتسمًا
وقلبه قد غدا بالهم مُستعرا
#مصعب_السحيباني