اللَهُ يَعلمُ ما بِالعَينِ بَعدَك مِن
سهدٍ تُقاسيهِ أَو دَمعٍ تُعانيهِ
أَمَّا الفُؤادُ فَحَسبي أَنتَ ساكِنهُ
وَصاحِبُ البَيتِ أَدرى بِالَّذي فيهِ
سهدٍ تُقاسيهِ أَو دَمعٍ تُعانيهِ
أَمَّا الفُؤادُ فَحَسبي أَنتَ ساكِنهُ
وَصاحِبُ البَيتِ أَدرى بِالَّذي فيهِ
...
للشاعر: إبراهيم اليازجي