يَقُرُّ بِعَيني أَن أَرى ضَوءَ مُزنَةٍ يَمانِيَةٍ أَو أَن تَهُبَّ جَنوبُ
لَقَد شَغَفَتني أُمُّ بَكرٍ وَبَغَّضَت إِلَيَّ نِساءٌ ما لَهُنَّ ذُنوبُ
أَراكَ مِنَ الضَربِ الَّذي يَجمَعُ الهَوى وَدونَكِ نِسوانٌ لَهُنَّ ضُروبُ
وَقَد كُنتُ قَبلَ اليَومِ أَحسَبُ أَنَّني ذَلولٌ بِأَيامِ الفُراقِ أَديبُ