لَعَمرُكَ ما ميعادُ عَينِكِ وَالبُكا بِلَيلاكِ إِلّا أَن تَهُبَّ جَنوبُ
يُعاشِرُني في الدارِ مَن لا أَوَدُّهُ وَفي الرَحلِ مَهجورٌ إِلَيَّ حَبيبُ
إِذا هَبَّ عُلوِيُّ الرِياحِ وَجَدتُني كَأَنّي لِعُلوِيِّ الرِياحِ نَسيبُ
الشعر ديوان العرب
جميع الحقوق محفوظه © مدونة شعراء
تصميم الورشه