لقد فنيتْ روحي عليكَ صبابةً
فَما أنتَ يا روحي العزيزَة َ صانِعُ
سُروريَ أنْ تَبقَى بخَيرٍ وَنِعْمَةٍ
وإني من الدنيا بذلكَ قانعُ
فما الحبّ إنْ ضاعفتهُ لكَ باطلٌ
وَلا الدّمعُ إنْ أفنَيْتُهُ فيكَ ضائِعُ
وَغَيرُكَ إنْ وَافَى فَما أنا ناظِرٌ
إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ
فَما أنتَ يا روحي العزيزَة َ صانِعُ
سُروريَ أنْ تَبقَى بخَيرٍ وَنِعْمَةٍ
وإني من الدنيا بذلكَ قانعُ
فما الحبّ إنْ ضاعفتهُ لكَ باطلٌ
وَلا الدّمعُ إنْ أفنَيْتُهُ فيكَ ضائِعُ
وَغَيرُكَ إنْ وَافَى فَما أنا ناظِرٌ
إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ