ضنيتُ منَ الهوى وشقيتُ منهُ
وأنتَ تجيبُ كلَّ هوى ً دعاكا
فدعْ يا قلبُ ما قد كنتَ فيهِ
ألَستَ ترَى حَبيبَكَ قد جَفاكَا
لقد بلغتْ بهِ روحي التراقي
وَقد نَظَرَتْ بهِ عَيني الهَلاكَا
فيا مَنْ غابَ عني وَهوَ رُوحي
وكيفَ أُطيقُ مِنْ رُوحي انفِكاكا
حبيبي كيفَ حتى غبتَ عني
أتَعْلَمُ أنّ لي أحَداً سِوَاكَا
وأنتَ تجيبُ كلَّ هوى ً دعاكا
فدعْ يا قلبُ ما قد كنتَ فيهِ
ألَستَ ترَى حَبيبَكَ قد جَفاكَا
لقد بلغتْ بهِ روحي التراقي
وَقد نَظَرَتْ بهِ عَيني الهَلاكَا
فيا مَنْ غابَ عني وَهوَ رُوحي
وكيفَ أُطيقُ مِنْ رُوحي انفِكاكا
حبيبي كيفَ حتى غبتَ عني
أتَعْلَمُ أنّ لي أحَداً سِوَاكَا