أيها السيدُ:ماذا بمقداري فعلتْ؟
لم يعدْ عندي انتماءٌ غيرَ أنتْ..
إنكَ القوميةُ الكبرى التي تربطني.
وتعاليمكَ-يا مولاي-أحلى ما قرأتْ
كلُّ أوراقي التي أحملها في سفري
فوقها،رسمكَ أنتْ...
لم يعد عندي مكانٌ
بعدما استعمرتَ كلَّ الأمكنهْ
لم يعدْ عندي زمانٌ
بعدما صادرتَ كلَّ الأزمنهْ
أنت سقفي ..وغطائي..والسندْ
لم يعدْ عندي بلادٌ..
بعدما صرتَ البلدْ.
لم يعدْ عندي انتماءٌ غيرَ أنتْ..
إنكَ القوميةُ الكبرى التي تربطني.
وتعاليمكَ-يا مولاي-أحلى ما قرأتْ
كلُّ أوراقي التي أحملها في سفري
فوقها،رسمكَ أنتْ...
لم يعد عندي مكانٌ
بعدما استعمرتَ كلَّ الأمكنهْ
لم يعدْ عندي زمانٌ
بعدما صادرتَ كلَّ الأزمنهْ
أنت سقفي ..وغطائي..والسندْ
لم يعدْ عندي بلادٌ..
بعدما صرتَ البلدْ.