العسكري بليد للأذى فطن كأن إبليس للطغيان رباه
عن الحقيقة أعمى ليس يبصرها وللنصيحة يبقى فاغراً فاه
كل الحقائق عنه صارت مغيبة الا حقيقة أن "الحاكم" الله
تراه يطرب في سماع سيده وينفجر غضبا إن قلت اواه
ودائماً يسعى في كد وفي تعب وفي النتيجة لامال ولاجاه
يحمي اللصوص به بعض عورتهم فإن تخلى عن بابهم تاهو
يرمي الرصاص على الأطفال مبتهجا ويرتمي ليقبل رجل مولاه
للأقتراع يساق خاضعا فرحا كما يساق خروف نحو مرعاه
عن الحقيقة أعمى ليس يبصرها وللنصيحة يبقى فاغراً فاه
كل الحقائق عنه صارت مغيبة الا حقيقة أن "الحاكم" الله
تراه يطرب في سماع سيده وينفجر غضبا إن قلت اواه
ودائماً يسعى في كد وفي تعب وفي النتيجة لامال ولاجاه
يحمي اللصوص به بعض عورتهم فإن تخلى عن بابهم تاهو
يرمي الرصاص على الأطفال مبتهجا ويرتمي ليقبل رجل مولاه
للأقتراع يساق خاضعا فرحا كما يساق خروف نحو مرعاه