لئنْ فاتَني منكِ حظُّ النّظرْ، لأكْتَفِيَنْ بِسَماعِ الحَبَرْ
وَإنْ عَرَضَتْ غَفْلَة ٌ للرّقيبِ، فحسبيَ تسليمة ٌ تختصرْ
أُحَاذِرُ أنْ تنصتي للوُشَاة ُ، وقدْ يستدامُ الهوى بالحذرْ
وَأصْبِرُ مُسْتَيْقِناً أنّهُ سيحظَى ، بنيلِ المُنى ، من صبرْ
وَإنْ عَرَضَتْ غَفْلَة ٌ للرّقيبِ، فحسبيَ تسليمة ٌ تختصرْ
أُحَاذِرُ أنْ تنصتي للوُشَاة ُ، وقدْ يستدامُ الهوى بالحذرْ
وَأصْبِرُ مُسْتَيْقِناً أنّهُ سيحظَى ، بنيلِ المُنى ، من صبرْ